مَِمُـڪَـنُ أإسسسْألٍ ~ لـُـيِــــہَ إأح’ـُـبِـبـبـڪَ . . !!

مٍنْ عَ ـٍآدتٍيْ لـآ مـنْ [تكـِـِدَّرتْ] مـنْ شًـٍ،ٍـٍـيْ


تـٍـٍمنـ عْ ـٍني [العَـزهْ] عَنْ ـالبٌـِـِوحْ لإنسـٍـٍـٍـٍـٍآنْ



.

.

اتحدىَ . . تحبٌ غيريُ و تعكككسِ دروبيَ و سيريِ
لآنيُ ادريَ مثل ققققلبي " صعب " تلقىْ يَ عشيريِ . .

لكل من مر من مدونتي

ويلوموني حبيبي فيك صراحه قمت الروعهـ

يـــــــــــوة من شــــــــــده الفرحة انــي فتحت مدونه والله انـــي بوصل [400] مشاركه

●●●

كِلَ مآقِلتْ لِهَ .. × يآإبِنَ الحَ ـلآلْ ×
-------------------- المحُبِهَ .. عطآ وإنتَ بِخيلْ ,,, !
إلِتفتْ لِيَ وُهوَ عِجلً وقـآلْ
-------------------- [ لِذةَ الحُبَ ] , بالشيْ القِليلْ

●●●●●

و أحآول العبث من جديد
لأخلد صفحآت أخرى !
وأطوي صفحآت خلدتهآ الذكرى هنآ ،
، أنآ ومن أكون ؟!

مصطلحآت سأهمشٌهآ هنآ
لإني ببسآطه " أجهلني كثير

، ادقآت السآعه و جَرس مزعج !
. . . . . . . .
. . . . . . . . . ، ا دقآت السآعه و جَرس مزعج !
. . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . ، ا دقآت السآعه و جَرس مزعج
!


، ضجيج على غيرَ
العآده
+ توٌتري المعهود + تشتتُ مٌبهم
!

" يآ آ آ آ آ آ هـ "
لآ أحبذ الضوضآء من هذآ النوع لآسيمآ مع نبضآت السآعه
!

، أين الهُدوء ؟
[ هٌــــــــــدو و و ء ! ]

لحَـظه !

إنهآ دقٌات منَ نوع أخر
، نعم !! ’ إنه عآمٌنآ الأخر
!
بلَ عآمنآ الجديد !


( 2011 ) !
أعلن أول نبضآته ،
هذآ يعني أني سأعيد
النظر !
مهلآ ا
أمنيآتي المٌعلقه سأعيٌد ترتيبك مرة أخرى !
!
’ لٌطفآ ا فرحي المٌستحيل سأمضي بك
ولو بآ الخيآل !
! ،
، عذرآ ا غيمة التعآسه
لنَ أصبح وفيه لك
فهل لكِ أن ترآفقي
إبليس ! ،

ليسَ الـۈجع في آيآم [ الفقدْ ] الأولىۦ ..

..... بل حينْ تأتيُ الأيآم
السعيدةةّ ،

فـ تجدْ أن من يستطيعْ مشآرڪتڪْ بشڪل آڪبرُ

قدْ رحححلّ
.. !

مآلـ الصدآقَة .. ب قلُوبهمَ "
القذِرةَ : مكآ آ آنَ !


ككلَهمْ .. يسمُونَ
نفسهمْ -- آوفيآء *
وفي
لحَظِة /: يغغدرُونْ !
وييينَ آلوفآء آلليَ تقُولوَنه ؛
يآآغبيآء =@
لآ آلنإسَ "
همكمَ ولآ كككثرَ آلطعُونْ !
كللَكْمَ بالغَدرِ
وآلخإلقَ / [ آغنيآء ]
!
ومَحترفِينَ فيَ " عمَيْ آلعييُونْ ~

يآ
جرَح ~ عدَي اليـﯛمَ
هَـذآ عَلى خيَر
,

ٺړآڼيَ متَضآيقَ لحـَد الثَمـآَلَه





[ ]

لو الانسآن
مآيغلط
مآ كآن حطو في قلم الرصآص محآيه

,

ألصْبإآحّ ~ يتْنَفس ” مـعك انـت ' بـ | الذَآت ! والصْبَآَح مِنْ غِيرَكـ . . تَرىّ حيييييييل . . . . . . . . مَـخنوووق ْ

، هنَآك أروآح تترك فيَ سمآنآ أثر
دون علمهم
بمجر طقوس بسيطه مآرسوهآ [ لا
تلبث إلآ أن ترآفقنآ ] !
لنعي فيمآ بعد أن طقوساتهم كآنت دورسآ جميله
قد لا
نلتقي بهم إلآ مره بالعمر
لإنهآ الصدفه وحدهآ هي التي جمعتنآ ،
ربمآ لا
يسعنآ أن نعرفهم أو نلتقي بهم مرة أخرى لنشكرهم !

هٌنآ ا مسآحه لهم ،

مسآحه لـ شكٌرهم

يَ ربببّ ققِۈي‘ ششعۈر الصصصّبر ففِينيْ ..

ۈعسسٌى نهإيةهَ صبرنآ آ ققِرب ۈعنآق’ (f) ! ‘

إجتاحتني رغبـہ في الدخۉل بْ غيبۉبـہ ;

أفقد بها الوعي . .

أفقد بها تفاهات من حۉلي . .

فترة نقاهـہ بْ ` نسيان إجباري ` . .

أرتاح قليلاً من ڪل همۉمي الصغيره . .

ۉ التفاصيل الساذجـِہ , ۉ أناس يسببۉن لي ” آلآم قهرِيـہ “

حتى ينعم خآفقي الرقيق بْ نۉمـہ هآنئهـہ ,

تبعدني عن الڪل .. !